البيوتكنولوجي
إسم المؤلف: أ.د. منير علي الجنزوري
السعر: 15$
سنة النشر: 2008
القطع: 17×24
عدد الصفحات: 408
رقم الإيداع: 4691/2008
الترقيم الدولى:
نبذة عن الكتاب: يهدف هذا الكتاب إلي عرض التطبيقات البيوتكنولوجية في المجالات المختلفة، والأسس العلمية التي تعتمد عليها هذه التطبيقات، وذلك بأسلوب علمي دقيق وسهل.
وتشكل العلوم الأساسية من فيزياء ورياضيات وكيمياء وبيولوجيا قاعدة لا غني عنها لإدراك الأسس التي تعتمد عليها حياتنا وكذلك يعتمد عليها ناموس الكون من حولنا.
ولن ينسي التاريخ العلماء الذين أسهموا في دفع التقدم العلمي في هذه العلوم الأساسية وغيرها. ومنهم هذه الصفوة من الحاصلين علي جوائز نوبل وغيرها من الجوائز العالمية. وتعتمد بنية حياتنا المعاصرة والمستقبلية علي قدرتنا علي ابتكار تطبيقات يستفاد بها من هذه العلوم لتحقيق إنجازات في مجالات الصحة والزراعة والصناعة والبيئة والطاقة واستغلال الثروات الحيوانية والمعدنية وغيرها مما يدعم الاقتصاد ويوفر لنا حياة ننعم فيه بالصحة ومظاهر الرخاء والاستمتاع بالحياة.
ويستعرض هذا الكتاب امتزاج العلم بالفكر الخلاق والرؤية الإبداعية، وامتزاج كل ذلك بالاقتصاد لتحقيق تكنولوجيا تعتمد علي العلوم البيولوجية بشكل أساسي فيما يعرف باسم (( البيوتكنولوجي ))، وهو يعني بتسخير العلوم البيولوجية، وخاصة في مجالات الكائنات الدقيقة والأجسام المضادة والمادة الوراثية والإنزيمات لصالح الإنسان. وقد تحتكر بعض أسرار هذه التطبيقات شركات متخصصة في الدول المتقدمة من منطلق أن هذه التطبيقات تساعد علي تقدم المجتمعات وتحقيق لشعوب المجتمعات التي تأخذ بها مظاهر الرخاء والصحة ومفاتيح القوة والسيادة. ولا شك أن ذلك يفرض علينا المشاركة في هذه التطبيقات العلمية التي تشكل لغة العصر.
إن مجرد إطلاعك علي هذا الكتاب سيفتح أمامك عالما جديداً تتوق إلي فتح باقي مغاليفة.
وتشكل العلوم الأساسية من فيزياء ورياضيات وكيمياء وبيولوجيا قاعدة لا غني عنها لإدراك الأسس التي تعتمد عليها حياتنا وكذلك يعتمد عليها ناموس الكون من حولنا.
ولن ينسي التاريخ العلماء الذين أسهموا في دفع التقدم العلمي في هذه العلوم الأساسية وغيرها. ومنهم هذه الصفوة من الحاصلين علي جوائز نوبل وغيرها من الجوائز العالمية. وتعتمد بنية حياتنا المعاصرة والمستقبلية علي قدرتنا علي ابتكار تطبيقات يستفاد بها من هذه العلوم لتحقيق إنجازات في مجالات الصحة والزراعة والصناعة والبيئة والطاقة واستغلال الثروات الحيوانية والمعدنية وغيرها مما يدعم الاقتصاد ويوفر لنا حياة ننعم فيه بالصحة ومظاهر الرخاء والاستمتاع بالحياة.
ويستعرض هذا الكتاب امتزاج العلم بالفكر الخلاق والرؤية الإبداعية، وامتزاج كل ذلك بالاقتصاد لتحقيق تكنولوجيا تعتمد علي العلوم البيولوجية بشكل أساسي فيما يعرف باسم (( البيوتكنولوجي ))، وهو يعني بتسخير العلوم البيولوجية، وخاصة في مجالات الكائنات الدقيقة والأجسام المضادة والمادة الوراثية والإنزيمات لصالح الإنسان. وقد تحتكر بعض أسرار هذه التطبيقات شركات متخصصة في الدول المتقدمة من منطلق أن هذه التطبيقات تساعد علي تقدم المجتمعات وتحقيق لشعوب المجتمعات التي تأخذ بها مظاهر الرخاء والصحة ومفاتيح القوة والسيادة. ولا شك أن ذلك يفرض علينا المشاركة في هذه التطبيقات العلمية التي تشكل لغة العصر.
إن مجرد إطلاعك علي هذا الكتاب سيفتح أمامك عالما جديداً تتوق إلي فتح باقي مغاليفة.
