تنشئة الطفل وسبل الوالدين في معاملته ومواجهة مشكلاته.
إسم المؤلف: د. يسرية صادق, د. زكريا احمد الشربيني
السعر: 12.5$
سنة النشر: 2013
القطع: 17×24
عدد الصفحات: 362
رقم الإيداع: 8912 /95
الترقيم الدولى: 7- 0780- 10- 977
نبذة عن الكتاب: يعد موضوع تنشئة الأطفال من الموضوعات ذات الأهمية فى عالمنا المعاصر. الذي تباينت أساليب العيش ، وزادت فيه المتغيرات وليدة التحولات الاجتماعية والثقافية التى أضاعت بعض القيم وأظهرت صراعا بين الأجيال
وتجارب السنوات الأولى من حياة الأطفال هى التي تهيئ لمراحلها التالية . ومدى نضجهم العقلي والاجتماعي فيها ومدى تمثلهم للمعايير الاجتماعية وكيفية التصرف بأسلوب اجتماعي توافق الأسرة وعلية وترتضيه الجماعة والبيئة والمجتمع الذى يعشون فية
ويتم إدماج الأطفال فى المجتمع وفق عملية التنشئة الاجتماعية التى إطارها الأول الوالدان داخل الأسرة . ويأتي بعد ذلك دور العديد من وكالات التنشئة التي تساهم أيضا مع الأسرة فى إكساب الأطفال نسق المعايير الأخلاقية التى تنظم العلاقات ليس فقط بين الطفل وأفراد أسرته بل وباقي إفراد المجتمع وليس فقط مرحلة الطفولة ولكن أيضا فى مرحلة نموه المختلفة . والتنشئة إذا كان محورها الأدب فهى خير ميراث وإذا رافقها الخلق فهو خير قرين
والكتاب الذى بين أيدنيا يعالج موضوع تنشئي الطفل ودور الوالدين فى رعايته ، وأساليب معاملته ،وتمكينه من التغلب على الكثير من التى تتعرض مسار نموه النفسي ،ودور الآباء والأمهات فى مواجهة تلك المشكلات .. أنة كتاب يهتم بتنشئة الأعماق
إن فساد الأعماق أو التخلخل الخلقي لا ينتظر منه سوى السلبية والضياع ،والبعد عن الأصالة التى تنبت منها الأقوال والأعمال
إن كل ذك يبدأ فى الطفولة تحت الملاحظة الواعية من الراشدين لسلوك الأطفال من منطق ان أن بذور العقل والحنظل لن تأتى بطفل سوى ولن تثمر الحلو الشهي
وتجارب السنوات الأولى من حياة الأطفال هى التي تهيئ لمراحلها التالية . ومدى نضجهم العقلي والاجتماعي فيها ومدى تمثلهم للمعايير الاجتماعية وكيفية التصرف بأسلوب اجتماعي توافق الأسرة وعلية وترتضيه الجماعة والبيئة والمجتمع الذى يعشون فية
ويتم إدماج الأطفال فى المجتمع وفق عملية التنشئة الاجتماعية التى إطارها الأول الوالدان داخل الأسرة . ويأتي بعد ذلك دور العديد من وكالات التنشئة التي تساهم أيضا مع الأسرة فى إكساب الأطفال نسق المعايير الأخلاقية التى تنظم العلاقات ليس فقط بين الطفل وأفراد أسرته بل وباقي إفراد المجتمع وليس فقط مرحلة الطفولة ولكن أيضا فى مرحلة نموه المختلفة . والتنشئة إذا كان محورها الأدب فهى خير ميراث وإذا رافقها الخلق فهو خير قرين
والكتاب الذى بين أيدنيا يعالج موضوع تنشئي الطفل ودور الوالدين فى رعايته ، وأساليب معاملته ،وتمكينه من التغلب على الكثير من التى تتعرض مسار نموه النفسي ،ودور الآباء والأمهات فى مواجهة تلك المشكلات .. أنة كتاب يهتم بتنشئة الأعماق
إن فساد الأعماق أو التخلخل الخلقي لا ينتظر منه سوى السلبية والضياع ،والبعد عن الأصالة التى تنبت منها الأقوال والأعمال
إن كل ذك يبدأ فى الطفولة تحت الملاحظة الواعية من الراشدين لسلوك الأطفال من منطق ان أن بذور العقل والحنظل لن تأتى بطفل سوى ولن تثمر الحلو الشهي
